اما فيما يخص التعليم الخصوصي فوزير التعليم امزازي اكد انه يسري عليه ما يسري على التعليم العمومي، مستبعدا تدخل الوزارة في مسألة الأداء معتبرا انها تتعلق بتعاقد توافقي بين القطاع الخاص والاباء. وطالبت بتحفــيز العاملين في الصفوف الأمامية لمحاربة وصد جائحة كوفيد19من موظفي الجماعات الترابية.(لاسيما العاملين بالأقسام الصحية والسلامة العمومية)، وصــرف التعويضات عن الأعمال الشاقة والملوثة وعن الساعات الإضافية دون تأجيلا و تأخير.

وتابع أن القائد رفض تسلم الملف “الرغم من توفر الجمعية على أحكام قضائية تلغي القرارات الإدارية المشوبة بالشطط في استعمال السلطة، ولمخالفتها قانون تأسيس الجمعيات الصادر في 15نونبر 1958 بتنظيم حق تأسيس الجمعيات، وللدستور الذي ينص في مادته 12 على حق تأسيس الجمعيات وممارسة أنشطتها بكل حرية”. وأوضح إبراهيمي، في تصريح لموقع حزبه أن هناك قانونا تنظيميا يعطي مجموعة من الاختصاصات منها التدبير الحر لهذه الجماعات في علاقتها بسلطات الوصاية، إلا أن هذا القانون التنظيمي من الناحية التراتبية يسمو على بعض النصوص التنظيمية ومنها الدوريات والمناشير التي تصدرها القطاعات الحكومية. حيث أورد العمدة ضمن مراسلته إلى الوالي أن “اقتراح إنجاز محطتين تحت أرضيتين بشارع محمد الخامس يثير ملاحظة، كون أن القيمة الرمزية لشارع محمد الخامس تستوجب مسبقاً موافقة لهذا النوع من المشاريع من طرف الديوان الملكي”.
جو حار اليوم الاثنين . والحرارة تصل لـ Forty Six درجة في مناطق متعددة
وأكد الحزب أنه في آخر لحظة تدخلت السلطة المحلية لتمنع إقامة الخيمة التواصلية بمقاطعة يعقوب المنصور، كما تم إبلاغ الكاتب المحلي لمقاطعتي اليوسفية والسويسي باستحالة إقامتها، وذلك “بدعوى منع التجمعات، خلال فترة الطوارئ الصحية”. كما برر باشا الراشيدية قرار المنع، كون النشاط يتضمن توزيع الكمامات على المواطنين، وهو ما ستوجب الحصول أولا على شهادة من المصالح الصحية المختصة تثبت مطابقة هذه الكمامات للمعايير الصحية المعتمدة ببلادنا . وأشارت الجامعة أن إخــراج مؤسسة الأعمال الإجتماعية لموظفي الجماعات الترابية وهيئاتها إلي حيز الوجود مكسب مهم مع الحث على الإسراع بتكوين أجهزتها .

وجاءت التطورات الجديدة بعد إعلان رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، أن سلالة الفيروس الجديدة أدت إلى ارتفاع أعداد المصابين، ما دفع الحكومة إلى تشديد قيودها بشأن كوفيد-19 في لندن والمناطق المجاور، وعطلت خطط عطلة عيد الميلاد. وجاءت التطورات الجديدة بعد إعلان رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، أن سلالة الفيروس الجديدة أدت إلى ارتفاع أعداد المصابين، ما دفع الحكومة إلى تشديد قيودها بشأن كوفيد-19 في لندن والمناطق المجاورة، وعطلت خطط عطلة عيد الميلاد. وبعد أيام قليلة عاد الحزب ليرد على هذه الواقعة ببلاغ أصدره مجلسه الوطني قال فيه إنه “يستجن بعض العقليات الإدارية المعرقلة للتدبير المحلي، والمحكومة بثقافة متجاوزة، لم تنخرط بعد في روح دستور 2011 ولم تتشبع بمقتضيات القوانين التنظيمية الجديدة وعلى رأسها مبدأ التدبير الحر الذي يعتبر مبدأ دستوريا راسخا”. في إطار الحملات التي دآبت عليها المصالح الأمنية والصحية قبيل عيد الأضحى المبارك ، حلت بجماعة سيدي شيكر لجنة مشتركة تضم كل من مصالح الدرك الملكي والسلطة المحلية لجماعة سيدي شيكر وكدا ممثلي اللجنة الوطنية لسلامة الصحية ،وممثلي عمالة إقليم اليوسفية، ودلك من أجل تفقد والتأكد من جودة المواشي المعدة سالفا لهده الشعيرة الدينية. أعلن الوكيل العام للملك رئيس النيابة العامة عن إصدار منشور مشترك بين رئاسة النيابة العامة ووزارة الداخلية بشأن تفعيل التدابير المتعلقة بتتبع الاستحقاقات الانتخابية المقبلة.
قاعات السينما والمسارح تنفض غبار الإغلاق وتستعد لاستقبال المتفرجين
اخلى سعيد امزازي وزير التعليم المسؤولية عنه وعن وزارته فيما يخص البلاغ المتعلق بتنظيم الدخول المدرسي عبر التعليم عن بعد او التعليم الحضوري والذي خلق جدلا واسعا ، مؤكدا في هذا الصدد ان القرار اتُّخد بشكل تشاركي بين وزارة التربية الوطنية ووزارة الداخلية ووزارة الصحة وتحت اشراف رئيس الحكومة. وبصيغة أخرى، إذا حدث وتوافقت الأحزاب ووزارة الداخلية على اعتماد هذا النمط، فإن الخاسر الأكبر لن يكون غير حزب العدالة والتنمية، سواء في الانتخابات التشريعية أو الجماعية. وقد جاء هذا اللقاء استجابة لدعوة المديرية بتاريخ 18 شتنبر 2020 لحضور هذه الجلسة الافتتاحية قصد تدشين وإعطاء الانطلاقة الجديدة للحوار القطاعي، و الوقوف على ما أنجز من مواد البرتوكول الموقع بين وزارة الداخلية وبعض النقابات القطاعية. من جديد دخل حزب العدالة والتنمية في مواجهة مع وزارة الداخلية، بسبب المراسلات والدوريات التي تصدرها، التي قال إنها “تحد من استقلاليتها ومن عمل المنتخبين”. وأوضح بلاغ لرئاسة النيابة العامة أن هذا المنشور المشترك الموجه إلى الوكلاء العامين للملك لدى محاكم الاستئناف ووكلاء الملك لدى المحاكم الابتدائية، يأتي في إطار التحضير للاستحقاقات الانتخابية التي ستشهدها المملكة خلال الأشهر المقبلة من هذه السنة.

تدخلت وزارة الداخلية، لمنع نشاط تحسيسي كان حزب العدالة والتنمية، بمخاطر فيروس كورونا المستجد كوفيد 19، كان ينوي الحزب تنظيمه بمدينة الراشيدية، وهو النشاط نفسه الذي منعت سلطات فاس والحاجب تنظيمه قبل أيام . امزازي اكد خلال تصريحه بالقناة الأولى ان لا مناط عن اعتماد الآليتين المعتمدتين في البلاغ ، وهما التعليم عن بعد ، والتعليم الحضوري وقطع الشك باليقين حول الدعوات التي تطالب بالسنة البيضاء. وكان إدريس الصقلي عدوي، رئيس لجنة مراقبة المالية العامة، قد أعلن أنه عندما توصل بتقرير المجلس الأعلى للحسابات، منتصف سنة 2020، قرر استدعاء إدريس جطو، رئيس المجلس، بالإضافة إلى ممثلي القطاعين المسؤولين الداخلية وإعداد التراب الوطني والتعمير.
وحسب ما أوردت يومية المساء في عددها الصادر اليوم، فبعد ارتفاع أعداد المصابين بشكل حاد، ببريطانيا على وجه الخصوص، تم استنفار خلية يقظة مشتركة بين وزارتي الصحة والداخلية لمتابعة كافة البيانات المرتبطة بالسلالة الجديدة للفيروس، خاصة وأن السلطات المغربية كانت قد سمحت باستئناف بعض الرحلات بين لندن ومدينتي أكادير ومراكش السياحيتين في محاولة لإنقاذ قطاع السياحة المتضررة بشدة. كما كان منتظرا، أُُنشِئت خلية جديدة بين وزارة الداخلية ومصالحها الخارجية بالعمالات والأقاليم من جهة، ووزارة الصحة مركزيا، وعبر ممثليها إقليميا وجهويا.ظهور السلالة الجديدة الذي يأتي وسط تنسيق محكم بين الوزارتين حول كورونا، وكذا الحملة الوطنية المنتظرة للتلقيح، دفع بالوزارتين إلى إنشاء خلية خاصة بالسلالة الجديدة لتتبعها، وتقديم المعطيات الميدانية حولها، خوفا من بؤرة خاصة بالسلالة الجديدة. كما اتهم الحزب مؤخرا، عبر كتابته المحلية بوجان اقليم تيزنيت، وزارة الداخلية من خلال ممثلها على المستوى المحلي بـ”عدم حياد السلطة في الإعداد والإشراف على العمليات الانتخابية بكل نزاهة وشفافية وأخذ مسافة واحدة من جميع الفرقاء السياسيين بوجان”. الفرق بين الاقتراحات يصل إلى درجة التناقض، وبين الاستمرار في اعتماد نمط الاقتراع الحالي، واعتماد لوائح المسجلين في عملية توزيع المقاعد فرق شاسع، ومن شأنه أن يفقد الأحزاب المرتبة في الصفوف الأولى مقاعد مهمة، خاصة حزب العدالة والتنمية وحزب الأصالة والمعاصرة، وسيعيد خارطة الأحزاب السياسية إلى تراتبية لا تجعل الفرق بين كل الأحزاب فرقا شاسعا. لا بد أن يكون اللقاء المقبل الذي سيجمع وزارة الداخلية بقادة الأحزاب السياسية حاسما بشأن القوانين الانتخابية التي ستجري وفقها الانتخابات المقبلة، ولا بد أن تتضح الصورة أكثر بشأن مضامين هذه القوانين الحاسمة في رسم الصورة السياسية والحكومية للخمس سنوات المقبلة. مصدر “سيت أنفو” كشف أن هذا اللقاء مر في جو عادي، وأن لفتيت استمع بإمعان لترافع قيادات الأحزاب الثلاثة، والتي بسطت الخطوط العريضة لمذكرتها في أفق مناقشة هذه المقترحات خلال اجتماعات لاحقة قبل شروع وزارة الداخلية في إعداد مدونة الانتخابات والتي ستكون عبارة عن قوانين انتخابية لاسيما وأن سنة 2021 ستشهد إجراء جميع الاستحقاقات الإنتخابية. عقب ذلك، تدخل فريق الجامعة ليؤكد على أن الحوار أمر حضاري ومطلوب ،لكن ذلك لم يمنعه من إبداء احتجاجه على توقف كل الاجتماعات واللقاءات ذات الصلة بالموضوع ، فستة شهور كحيز زمني فارغ ، كان بالإمكان استدراكه عبر استثمار التقنيات الرقمية المتاحة كما في هذا اللقاء، كما حذر فريق الجامعة أيضا من مغبة التراخي في إخراج مؤسسة الأعمال الاجتماعية الى حيز الوجود ، منبها أن تعاقد الوزارة مع مكتب للدراسات لاقتراح السيناريوهات الممكنة للإحداث لا يجب أن تمتد لفترات طويلة ، على اعتبار أن الشغيلة انتظرت كثيرا.
وأفاد فرع “البيجيدي” في العاصمة الرباط أنه كان مقررا أن تنظم الكتابة الإقليمية بالشراكة مع الكتابات المحلية خيما تواصلية لدعوة المواطنين، والمواطنات للتسجيل في اللوائح الانتخابية، ووضع إشعار لدى ولاية جهة الرباط سلا القنيطرة، منذ يوم الثلاثاء sixteen دجنبر الجاري، ولم يتلق أي اتصال من طرف المصالح الولائية. الباشا أيضا أشار في مراسلته ، إلى أن الكمامات والملصقات وغيرها من المطبوعات المزمع استعمالها في الحملة تحمل شعارا يرتبط مباشرة بحزب العدالة والتنمية وهو الشعار الذي اعتمده في جميع مواقعه الإلكترونية، حسب نص مراسلة باشا مدينة الراشيدية.
وأكد الحزب أنه في آخر لحظة تدخلت السلطة المحلية لتمنع إقامة الخيمة التواصلية بمقاطعة يعقوب المنصور، كما تم إبلاغ الكاتب المحلي لمقاطعتي اليوسفية والسويسي باستحالة . . .
تدخلت وزارة الداخلية، لمنع نشاط تحسيسي كان حزب العدالة والتنمية، بمخاطر فيروس كورونا المستجد كوفيد 19، كان ينوي الحزب تنظيمه بمدينة الراشيدية، وهو النشاط نفسه . . .